الرئيسية
موصوف بطيبة القلب وأنفق على شراء الملابس والأحذية 1000 دينار كويتي
إبراهيم دشتي استقال من عمله في البنك فور تلقيه خبر قبوله في «ستار أكاديمي»
حلمه الذي رافقه طوال ثلاث سنوات تحقق أخيراً، والتحق ببرنامج «ستار أكاديمي» في دورته السادسة بعد أن تم قبوله.
أحمد دشتي لم ييأس من رفض والدته من التحاقه بالبرنامج فأصر على تحقيق حلمه واكمال المسيرة، فوضع مخططاً للأمر ورسمها باتقان، وتقدم الى البرنامج عندما جاء فريق «ستار أكاديمي» الى الكويت منذ شهرين من دون علم أي أحد من أهله، فغنى بكل جوارحه وعزف على الغيتار أعذب الألحان أمام لجنة الحكام التي قبلته بشكل رسمي في البرنامج وأعطته تذكرة الذهاب الى بيروت، وهنا فقط أخبرهم بالأمر وطلب منهم أن يساندوه في تحقيق حلمه، فودعهم وسافر متجهاً الى الأكاديمية.
«الراي» أيضاً سافرت الى منطقة صباح السالم حيث يقطن أحمد دشتي، والتقت بإخوانه وأصدقائه، الذين امتلأت وجوهم بالبهجة والسعادة فرحاً به.
مشاري تحدث لـ «الراي» عن أخيه ابراهيم نيابة عن باقي اخوانه واستعرض لنا مسيرة حياته منذ أن كان طفلاً الى أن كبر واشترك بالبرنامج، فاستهل كلامه بالقول:
ابراهيم هو الأخ الرابع في الترتيب، حيث اننا ستة اخوان، والترتيب ابتداءً من الكبير علي ثم أليه أنا فمحمد فيوسف ثم ابراهيم وأخيراً عبدالرحمن.
ابراهيم كان طفلاً مشاكساً شقياً، لا يقدر عليه أحد، يعشق اللهو واللعب كثيراً، ترعرع على حب والديه واخوانه وأصدقائه.
الغناء والعزف على الغيتار هما موهبتاه منذ الصغر، فكان يغني في كل مكان وزمان، ويعزف على غيتاره الى أن تعلم عليه لوحده، وكبر وكبرت هاتان الموهبتان معه.
التحق بكلية الدراسات التجارية قسم البنوك وتخرج فيها، وعمل في بنك الخليج الى أن استقال من وظيفته أخيراً، فور قبوله في برنامج «ستار أكاديمي».
طباعه هادئة جداً بشهادة الجميع سواء من أصدقائه أو زملائه السابقين في العمل، كما أن شهادتي به مجروحة، لكن بالفعل ابراهيم شخص طيب القلب، خجول جداً مع الجنس الناعم واجتماعي، وأصدقاؤه المقربون هم مذيعا قناة «الراي» أحمد الموسوي وعبدالله مال الله بالاضافة الى صديقه عبدالله العجمي.
دائماً يجلس في الديوانية مع بعض الأصدقاء واخوانه، ونتشارك العزف والغناء معه، فأنا أيضاً أعزف على العود وأغني وكذلك أخي.
يمكنني القول بأنه شخص «بيتوتي» جداً لا يحب التسكع في الشوارع، فيقضي معظم أوقاته دائماً أمام «اللابتوب» على برنامج «البال توك»، أو في نادي كمال الأجسام أو في أحد الاستديوات ليسجل بعض الأغاني مع أصدقائه. فصله المفضل هو الصيف، فيحب قضاءه دائماً على الشاطئ معنا تحت أشعة الشمس واضعاً «التان» على جسمه، كما أننا نمارس لعبة كرة الطائرة الشاطئية، ولدينا فريق نشارك به في المسابقات، وموقعه كلاعب «الرفّاع» في الفريق.
خبر قبوله في برنامج «ستار أكاديمي» تلقاه عندما كان جالساً أمام شاشة «اللابتوب» في غرفتي، فرن هاتفه من هنا وجن جنونه من هناك، وطار من شدة الفرح والسعادة، وصار يغني ويقول «لقد انقبلت لقد انقبلت»، فالفن هو حلم حياته وأخيراً تحقق. ولن تصدق ما أقول لكنه أنفق ما يقارب «1000» دينار كويتي على شراء الملابس والأحذية وأخذ منه ذلك شهراً كاملاً، فالأكاديمية اشترطت عليه ألا يجلب معه ملابس عليها أي ماركات.
وعند سؤاله عن صحة القول أنه قد دفع مبلغاً من المال الى ادارة الأكاديمية كرسوم تسجيل أو ما شابه ذلك نفى مشاري الأمر جملة وتفصيلاً، مؤكداً أن «هذا الكلام غير صحيح، وادارة الأكاديمية تكفلت بكل شيء وحتى تذكرة السفر».
وفي الختام سألناه عن شعوره اثر دخول أخيه الأكاديمية أجاب مشاري بالقول: «شعوري رائع لا يوصف، وانا أريد القول لكل الكويت بأن ابراهيم ابنكم ويمثلكم، فساندوه ولا تتركوه يفشل في تحقيق حلمه ورفع اسم الكويت».
إبراهيم متوسطا أخيه عبدالرحمن وابن خالته محمد
فراشه مع جهاز اللابتوب الخاص به
إبراهيم معانقاً آلة الغيتار
ساعاته وعطوره المفضلة
في مقر عمله
إبراهيم دشتي استقال من عمله في البنك فور تلقيه خبر قبوله في «ستار أكاديمي»
حلمه الذي رافقه طوال ثلاث سنوات تحقق أخيراً، والتحق ببرنامج «ستار أكاديمي» في دورته السادسة بعد أن تم قبوله.
أحمد دشتي لم ييأس من رفض والدته من التحاقه بالبرنامج فأصر على تحقيق حلمه واكمال المسيرة، فوضع مخططاً للأمر ورسمها باتقان، وتقدم الى البرنامج عندما جاء فريق «ستار أكاديمي» الى الكويت منذ شهرين من دون علم أي أحد من أهله، فغنى بكل جوارحه وعزف على الغيتار أعذب الألحان أمام لجنة الحكام التي قبلته بشكل رسمي في البرنامج وأعطته تذكرة الذهاب الى بيروت، وهنا فقط أخبرهم بالأمر وطلب منهم أن يساندوه في تحقيق حلمه، فودعهم وسافر متجهاً الى الأكاديمية.
«الراي» أيضاً سافرت الى منطقة صباح السالم حيث يقطن أحمد دشتي، والتقت بإخوانه وأصدقائه، الذين امتلأت وجوهم بالبهجة والسعادة فرحاً به.
مشاري تحدث لـ «الراي» عن أخيه ابراهيم نيابة عن باقي اخوانه واستعرض لنا مسيرة حياته منذ أن كان طفلاً الى أن كبر واشترك بالبرنامج، فاستهل كلامه بالقول:
ابراهيم هو الأخ الرابع في الترتيب، حيث اننا ستة اخوان، والترتيب ابتداءً من الكبير علي ثم أليه أنا فمحمد فيوسف ثم ابراهيم وأخيراً عبدالرحمن.
ابراهيم كان طفلاً مشاكساً شقياً، لا يقدر عليه أحد، يعشق اللهو واللعب كثيراً، ترعرع على حب والديه واخوانه وأصدقائه.
الغناء والعزف على الغيتار هما موهبتاه منذ الصغر، فكان يغني في كل مكان وزمان، ويعزف على غيتاره الى أن تعلم عليه لوحده، وكبر وكبرت هاتان الموهبتان معه.
التحق بكلية الدراسات التجارية قسم البنوك وتخرج فيها، وعمل في بنك الخليج الى أن استقال من وظيفته أخيراً، فور قبوله في برنامج «ستار أكاديمي».
طباعه هادئة جداً بشهادة الجميع سواء من أصدقائه أو زملائه السابقين في العمل، كما أن شهادتي به مجروحة، لكن بالفعل ابراهيم شخص طيب القلب، خجول جداً مع الجنس الناعم واجتماعي، وأصدقاؤه المقربون هم مذيعا قناة «الراي» أحمد الموسوي وعبدالله مال الله بالاضافة الى صديقه عبدالله العجمي.
دائماً يجلس في الديوانية مع بعض الأصدقاء واخوانه، ونتشارك العزف والغناء معه، فأنا أيضاً أعزف على العود وأغني وكذلك أخي.
يمكنني القول بأنه شخص «بيتوتي» جداً لا يحب التسكع في الشوارع، فيقضي معظم أوقاته دائماً أمام «اللابتوب» على برنامج «البال توك»، أو في نادي كمال الأجسام أو في أحد الاستديوات ليسجل بعض الأغاني مع أصدقائه. فصله المفضل هو الصيف، فيحب قضاءه دائماً على الشاطئ معنا تحت أشعة الشمس واضعاً «التان» على جسمه، كما أننا نمارس لعبة كرة الطائرة الشاطئية، ولدينا فريق نشارك به في المسابقات، وموقعه كلاعب «الرفّاع» في الفريق.
خبر قبوله في برنامج «ستار أكاديمي» تلقاه عندما كان جالساً أمام شاشة «اللابتوب» في غرفتي، فرن هاتفه من هنا وجن جنونه من هناك، وطار من شدة الفرح والسعادة، وصار يغني ويقول «لقد انقبلت لقد انقبلت»، فالفن هو حلم حياته وأخيراً تحقق. ولن تصدق ما أقول لكنه أنفق ما يقارب «1000» دينار كويتي على شراء الملابس والأحذية وأخذ منه ذلك شهراً كاملاً، فالأكاديمية اشترطت عليه ألا يجلب معه ملابس عليها أي ماركات.
وعند سؤاله عن صحة القول أنه قد دفع مبلغاً من المال الى ادارة الأكاديمية كرسوم تسجيل أو ما شابه ذلك نفى مشاري الأمر جملة وتفصيلاً، مؤكداً أن «هذا الكلام غير صحيح، وادارة الأكاديمية تكفلت بكل شيء وحتى تذكرة السفر».
وفي الختام سألناه عن شعوره اثر دخول أخيه الأكاديمية أجاب مشاري بالقول: «شعوري رائع لا يوصف، وانا أريد القول لكل الكويت بأن ابراهيم ابنكم ويمثلكم، فساندوه ولا تتركوه يفشل في تحقيق حلمه ورفع اسم الكويت».
إبراهيم متوسطا أخيه عبدالرحمن وابن خالته محمد
فراشه مع جهاز اللابتوب الخاص به
إبراهيم معانقاً آلة الغيتار
ساعاته وعطوره المفضلة
في مقر عمله
» اغنية على واحد / جابر الكاسر
» فيديو نادر وجديد لرحوم بدبي
» واخيرا فضيحة المغربية طاهرة حماميش فضحنااهااااااااااااا هههههه
» خولة بن عمران وخطيبها وطلاب ستار اكاديمي
» صور نادرة من كواليس لقاء رحمة في دبي
» بعشق روحك.. مروان خوري والين لحود
» سجل دخوللك بنجمك المفضل من ستار اكاديمي 8
» رزان: فنانة وراء تسريب الفيديو "المثير".. وهذه ليست أخلاقي
» الفنانين السوريين و عائلاتهم
» سجل دخولكـ بذكر اسم طالب من المواسم السابقة
» الفنان وديع الصافي يتبرأ من أصالة نصري
» يوميات نجم الخليج 2011 الاثنين 17 / 10
» جديد محمد القاق _صعب
» صوفيا المريخ تحتفل بعيد ميلادها